مرة اسألوا نفسكم ليه يا غجر عايشين خلقوك رب البشر ولكم عيون شايفين
والعمى بيحسسوا والأخرس اتكلم .. والجحش متعلم ما يعملش الغلط نوبتين
وانتم عقول من زلط أعمى وقلوب من طين
عمانى ؟ يمنى ؟ .. بدون ؟ والا انت سودانى ؟ كويتى ؟ إماراتى ؟ تونسى والا موريتانى ؟
جتكو البلاوى قرفتونا عقال ولسان لا سعودى طايق عراقى ولا طايقه لبنانى
والجهل حزه ف رقابكو شعر ربانى
قال لك / تصعد .. ح اصعد وان شتمت ح اسب ان كنت لابس ملك انا زعيم .. وباقب
والنار ولا العار وصية أمر تكليفى .. فاختار لنفسك بسيفى أى موته تحب
ورث القبايل جهول .. جعل العقول فى العب
حبوب نكد فى الصباح وحقن نكد فى المسا وهو ضارب طبنجة وصحته كويسة
ياللي خلقت البقر نتغمى فى سواقى يا تلم أشلائى غل يا تسخطه خنفسه
طلعنا م المعمعة فى عزه بدون البسه
حاربنا دم وعرق من أجل ما ننتهيش يوم ما رفضنا هزيمة قبلتها يا شاويش
قلت لنا سكة سلامة ح تشبعوا حرية واتاريها حرب الندامة لجل بص نعيش
وحرب لجل الوطن غير حرب ع القراقيش
القوة مهما افترت لازما يجيها اليوم تبكى بدموع الندم قهرا تجافى النوم
ياللى انت سطوة مهولة وخطوة مهبولة على سكة مجهولة قلبك م الأمان محروم
ملاح فى بحر العدم على موج هوان بيعوم
اللبوه عملوا لها حفلة يحتفوا بيها أكمه سيدنا الأسد غلبة الحمار فيها
سفحوا عرقهم وقعلوا ف مدحها تريتيز حتى العزيز بط نفسه تحت رجليها
طق الشرف م القرف وحاميها حراميها
جربت كل الوسايل ليه ما رديت ليه ؟ حتى (الموبايل) ما طمنى – طب اعمل ايه ؟
لو كنت فاكرنى لجلن مصلحة رايدك ملعونة أبوها المصالح – قلبى دست عليه
دا عيش وملح اللى بيقصقص جناحى يا بيه
هذا الزعيم كلما اتبسم يبكينى وده باشوفه ف ملابسه الرسمى بكينى
ود عينه لو جت فى عينى يذلنى الإحساس بأننا ناس بقر .. من (فعل) تهجينى
يا مين عساه من شرف رؤياه .. ينجينى
دوقوا مرارة الهزيمة يا جبارين الأمس يا ما سقيتوا البشر ذل انكسار النفس
ايديكم المصبوغين من دم أطفالنا بترتعش م الهلع مشلولة عجز ويأس
للمفترى يوم أكيد يشربها نفس الكأس
شعبك نصيبك وقدرك ان تشيل همه غموه بيهتف لمين هزمه ومين خمه
وح تنقمص اوح ترضى آخرتك سودا التهمة موجودة فى رقابك علقوا دمه
جاع العويل باع شكك ع النوتة ( .. ) أمه
فى كل يوم يحرقوا دمك ولا بتفهمش ان اللى حطك فى قفص اللقمة ما حبكش
نتف ريشات عقلكك العصفور فمات قلبك تفرق فى إيه لو رئيس ملهم تكون او جحش
وف حضن أمك ممدد والا جدوه النعش
يا صاحبة العصمة إيه فاضل ومتخبى الأمر طول عمره ملك إيديك وإيه ذنبى ؟
أنا لا ركبت الحمير ولا لبست الحرير وكافى شرى بخيرك – خنجره ف جنبى
يكفينى ان الوطن ما ها جرش من قلبى
بعض التكاذب بدونه الأمر ما يمشيش الكدب أصبح خميرة وريق لكسب العيش
ظنك ملكت الأمور حواليك بتبنى السور والكل راح ينتفوك لو يوم طلع لك ريش
اعمى البصيرة عيونه من الغباء شيش بيش
يا هلترى الدنيا مرهونة بإرادة الست لجلن يدور العجل من كارو لأنترنيت
أول ما تظهر مرة فى وسط رجالة تهبل الحالة واخيبنا ف امورنا يبت
وبرضه من غير نسا تلقى الرجال بتعت
طول عمرها جبلتك ولاده مش وش فقر وليه خصيب بذرتك رنخ فى طين القهر
طميك صبح ليه يبيس نهرك تعيس المياه وانتى اللى كان فطرتك صنع الحياة فى القبر
وكنتى قبل الحضارة للضمير الفجر
يا عم ما تتحمقشي اهدا وخليك ملاك عمرك عديم الملامح خلقتك فى قفاك
دم البكارة على حجارة الشوارع سيل وعملت راية جدودك ممسحة لعداك
الخير ييجى لها منين وانت الكبير (عكاك)
هذا الذى ع الفطار روق بدم شهيد وخرج على أمته لابس هدوم العيد
من بعد ما جاب درفها الأرض يدعى لها ويصلى للبنك يستغفر لقرض جديد
غراب هدم عشه ومزقطط بقفصه سعيد
يا عمرو موسى يجوز لك ربع ميت بوسة ولو ان فى القلب عضت ربع وسوسة
مخوفانى قوى على توبك الزاهى .. اللى الوطن شافه شاهى ف لحظة منحوسة
فرح عروسة فى دماغها سوسه ممسوسة
حتى المطر يوم ما تشتي لك بيتأخر وان شق قلبك حنين للشمس بتمطير
ايه اللى بدل سماحك شوك يأرض النيل واحنا اللى عشنا بجميل طبعك بنتمنظر
سيبى لنا م الحلم خير .. يا مصر يتفسر
ضاقت بنا مصر يوم شاويشها ما حكمها قلب مسار الطابور للخلف وشكمها
قطعت نفس والقفص ضاقت سراديبه
عشان ركب عيبه مهرة فخنقه لجامها
حسرة على شعوب غجر بين الأمم انتيكة زعمائها كهنة متاحف لابسة مزيكا
عاملين فتوات علينا وهمه سقط متاع روبابيكا – على شخطة – قطة ف حضن أمريكا
ناعمين كسرا وعمر فوق بورسلين سيراميكا ..
واجب عليك الخجل يا عجوز سليل اوزيريس فات الأوان تتغسل فى النيل من التدليس
فضلت تركب وتفضل بردعة ولجام .. خدام معاوية شاويش أمره فى إيد ابليس
ملعونة ابوها الجراية السرقة من محابيس
غلبان وهايف خطف من إيد سيادتك جنيه وعمل عليك فهلوى وذلته فى عينيه
لكن انت لما تروح بص فى مرايتك واسألها صورتك تصارحك يا سعادة البيه
ما محترم يا برم، مضروب صرم ، كده ليه ؟
طالع متقمع ع الخلق ملمع صابغ شعرك ومبدل وشك من غشك ومخبى مشاعرك
وحداك قدرة تغشنا وعينيك فى عنينا تقلع فينا .. ولكن اغانينا بتفحت قبرك
غليطة ذل قديمة وخلطة عزة ح تقطع دابرك
على فين يا راكب ضهورنا مدلدل الرجلين واخد فى وشك براحتك قول لى رايح فين ؟
ارحمنا .. حتى الحمير ساعات تعوز ترتاح واحنا الركوبة اللى مركوبة يسار ويمين
قمصنا والا رقصنا ، ودانك معمولين من طين
تاهت مسالكها يوم جفت مداركها بكل أحزانى باتحداك – ماح تدركها
سألت صاحب نظر / عزوة / وجاه محسوب قال لى : الفراخ ذلها بتحلم يبيض ديكها
واكم دواجن شعوب .. الخوف ملبكها
فى كل يغمة الحدادى غربة آخر زوق فيه مغنطيس عبقرى بيشدهم على فوق
يعومون على المية خفة يبلبطون فى النفط وان يحكم القحط أمره .. يقرقشوا المحروق
فى كل نكسه لهم على كل وكسة حقوق
مع الأسف من قديم هذا الوطن نساى لا مستفيد م اللى فات ولا أكيد م اللى جاى
كأنه فار للتجارب سلسلوا رقبته يرهن بدايته لنهايته بنص كنكة شاى
والشعب ده مات فى حبه ؟ طب وعاش ازاى ؟
لو كنت حاسب حساب فيه حد ح يحاسبك لم كنت تعمل ولا تقول غير ما بيناسبك
خدعوك جميع اللى عدموا العزة غنوا عليك عملوك صنم للغباوة وسبحوا بإسمك
عزوة ندم من عدم فى الوهم بتقاسمك
عربيات اللادا بتخلط ما بين الإشارات مكسورة حزينة عشان لاسطى أحمد مات
قتله اللحم الأبيض حين بص لفوق .. العشق الكداب توه قلبه ما بين المسافات
لحد ما هرسه الغل الطبقى تحت العجلات
ح تعمل إيه لو صحى ناصر وقابلته وحبكت الواقعة واضطريت وعاتبته
ح تقول له حسابنى ع اللى سرقته من عمرى والا ح تعزف ندم خيبتك على خيبته ؟
وانت اللى خواف ان توافق كدبة – صدقته
والعمى بيحسسوا والأخرس اتكلم .. والجحش متعلم ما يعملش الغلط نوبتين
وانتم عقول من زلط أعمى وقلوب من طين
عمانى ؟ يمنى ؟ .. بدون ؟ والا انت سودانى ؟ كويتى ؟ إماراتى ؟ تونسى والا موريتانى ؟
جتكو البلاوى قرفتونا عقال ولسان لا سعودى طايق عراقى ولا طايقه لبنانى
والجهل حزه ف رقابكو شعر ربانى
قال لك / تصعد .. ح اصعد وان شتمت ح اسب ان كنت لابس ملك انا زعيم .. وباقب
والنار ولا العار وصية أمر تكليفى .. فاختار لنفسك بسيفى أى موته تحب
ورث القبايل جهول .. جعل العقول فى العب
حبوب نكد فى الصباح وحقن نكد فى المسا وهو ضارب طبنجة وصحته كويسة
ياللي خلقت البقر نتغمى فى سواقى يا تلم أشلائى غل يا تسخطه خنفسه
طلعنا م المعمعة فى عزه بدون البسه
حاربنا دم وعرق من أجل ما ننتهيش يوم ما رفضنا هزيمة قبلتها يا شاويش
قلت لنا سكة سلامة ح تشبعوا حرية واتاريها حرب الندامة لجل بص نعيش
وحرب لجل الوطن غير حرب ع القراقيش
القوة مهما افترت لازما يجيها اليوم تبكى بدموع الندم قهرا تجافى النوم
ياللى انت سطوة مهولة وخطوة مهبولة على سكة مجهولة قلبك م الأمان محروم
ملاح فى بحر العدم على موج هوان بيعوم
اللبوه عملوا لها حفلة يحتفوا بيها أكمه سيدنا الأسد غلبة الحمار فيها
سفحوا عرقهم وقعلوا ف مدحها تريتيز حتى العزيز بط نفسه تحت رجليها
طق الشرف م القرف وحاميها حراميها
جربت كل الوسايل ليه ما رديت ليه ؟ حتى (الموبايل) ما طمنى – طب اعمل ايه ؟
لو كنت فاكرنى لجلن مصلحة رايدك ملعونة أبوها المصالح – قلبى دست عليه
دا عيش وملح اللى بيقصقص جناحى يا بيه
هذا الزعيم كلما اتبسم يبكينى وده باشوفه ف ملابسه الرسمى بكينى
ود عينه لو جت فى عينى يذلنى الإحساس بأننا ناس بقر .. من (فعل) تهجينى
يا مين عساه من شرف رؤياه .. ينجينى
دوقوا مرارة الهزيمة يا جبارين الأمس يا ما سقيتوا البشر ذل انكسار النفس
ايديكم المصبوغين من دم أطفالنا بترتعش م الهلع مشلولة عجز ويأس
للمفترى يوم أكيد يشربها نفس الكأس
شعبك نصيبك وقدرك ان تشيل همه غموه بيهتف لمين هزمه ومين خمه
وح تنقمص اوح ترضى آخرتك سودا التهمة موجودة فى رقابك علقوا دمه
جاع العويل باع شكك ع النوتة ( .. ) أمه
فى كل يوم يحرقوا دمك ولا بتفهمش ان اللى حطك فى قفص اللقمة ما حبكش
نتف ريشات عقلكك العصفور فمات قلبك تفرق فى إيه لو رئيس ملهم تكون او جحش
وف حضن أمك ممدد والا جدوه النعش
يا صاحبة العصمة إيه فاضل ومتخبى الأمر طول عمره ملك إيديك وإيه ذنبى ؟
أنا لا ركبت الحمير ولا لبست الحرير وكافى شرى بخيرك – خنجره ف جنبى
يكفينى ان الوطن ما ها جرش من قلبى
بعض التكاذب بدونه الأمر ما يمشيش الكدب أصبح خميرة وريق لكسب العيش
ظنك ملكت الأمور حواليك بتبنى السور والكل راح ينتفوك لو يوم طلع لك ريش
اعمى البصيرة عيونه من الغباء شيش بيش
يا هلترى الدنيا مرهونة بإرادة الست لجلن يدور العجل من كارو لأنترنيت
أول ما تظهر مرة فى وسط رجالة تهبل الحالة واخيبنا ف امورنا يبت
وبرضه من غير نسا تلقى الرجال بتعت
طول عمرها جبلتك ولاده مش وش فقر وليه خصيب بذرتك رنخ فى طين القهر
طميك صبح ليه يبيس نهرك تعيس المياه وانتى اللى كان فطرتك صنع الحياة فى القبر
وكنتى قبل الحضارة للضمير الفجر
يا عم ما تتحمقشي اهدا وخليك ملاك عمرك عديم الملامح خلقتك فى قفاك
دم البكارة على حجارة الشوارع سيل وعملت راية جدودك ممسحة لعداك
الخير ييجى لها منين وانت الكبير (عكاك)
هذا الذى ع الفطار روق بدم شهيد وخرج على أمته لابس هدوم العيد
من بعد ما جاب درفها الأرض يدعى لها ويصلى للبنك يستغفر لقرض جديد
غراب هدم عشه ومزقطط بقفصه سعيد
يا عمرو موسى يجوز لك ربع ميت بوسة ولو ان فى القلب عضت ربع وسوسة
مخوفانى قوى على توبك الزاهى .. اللى الوطن شافه شاهى ف لحظة منحوسة
فرح عروسة فى دماغها سوسه ممسوسة
حتى المطر يوم ما تشتي لك بيتأخر وان شق قلبك حنين للشمس بتمطير
ايه اللى بدل سماحك شوك يأرض النيل واحنا اللى عشنا بجميل طبعك بنتمنظر
سيبى لنا م الحلم خير .. يا مصر يتفسر
ضاقت بنا مصر يوم شاويشها ما حكمها قلب مسار الطابور للخلف وشكمها
قطعت نفس والقفص ضاقت سراديبه
عشان ركب عيبه مهرة فخنقه لجامها
حسرة على شعوب غجر بين الأمم انتيكة زعمائها كهنة متاحف لابسة مزيكا
عاملين فتوات علينا وهمه سقط متاع روبابيكا – على شخطة – قطة ف حضن أمريكا
ناعمين كسرا وعمر فوق بورسلين سيراميكا ..
واجب عليك الخجل يا عجوز سليل اوزيريس فات الأوان تتغسل فى النيل من التدليس
فضلت تركب وتفضل بردعة ولجام .. خدام معاوية شاويش أمره فى إيد ابليس
ملعونة ابوها الجراية السرقة من محابيس
غلبان وهايف خطف من إيد سيادتك جنيه وعمل عليك فهلوى وذلته فى عينيه
لكن انت لما تروح بص فى مرايتك واسألها صورتك تصارحك يا سعادة البيه
ما محترم يا برم، مضروب صرم ، كده ليه ؟
طالع متقمع ع الخلق ملمع صابغ شعرك ومبدل وشك من غشك ومخبى مشاعرك
وحداك قدرة تغشنا وعينيك فى عنينا تقلع فينا .. ولكن اغانينا بتفحت قبرك
غليطة ذل قديمة وخلطة عزة ح تقطع دابرك
على فين يا راكب ضهورنا مدلدل الرجلين واخد فى وشك براحتك قول لى رايح فين ؟
ارحمنا .. حتى الحمير ساعات تعوز ترتاح واحنا الركوبة اللى مركوبة يسار ويمين
قمصنا والا رقصنا ، ودانك معمولين من طين
تاهت مسالكها يوم جفت مداركها بكل أحزانى باتحداك – ماح تدركها
سألت صاحب نظر / عزوة / وجاه محسوب قال لى : الفراخ ذلها بتحلم يبيض ديكها
واكم دواجن شعوب .. الخوف ملبكها
فى كل يغمة الحدادى غربة آخر زوق فيه مغنطيس عبقرى بيشدهم على فوق
يعومون على المية خفة يبلبطون فى النفط وان يحكم القحط أمره .. يقرقشوا المحروق
فى كل نكسه لهم على كل وكسة حقوق
مع الأسف من قديم هذا الوطن نساى لا مستفيد م اللى فات ولا أكيد م اللى جاى
كأنه فار للتجارب سلسلوا رقبته يرهن بدايته لنهايته بنص كنكة شاى
والشعب ده مات فى حبه ؟ طب وعاش ازاى ؟
لو كنت حاسب حساب فيه حد ح يحاسبك لم كنت تعمل ولا تقول غير ما بيناسبك
خدعوك جميع اللى عدموا العزة غنوا عليك عملوك صنم للغباوة وسبحوا بإسمك
عزوة ندم من عدم فى الوهم بتقاسمك
عربيات اللادا بتخلط ما بين الإشارات مكسورة حزينة عشان لاسطى أحمد مات
قتله اللحم الأبيض حين بص لفوق .. العشق الكداب توه قلبه ما بين المسافات
لحد ما هرسه الغل الطبقى تحت العجلات
ح تعمل إيه لو صحى ناصر وقابلته وحبكت الواقعة واضطريت وعاتبته
ح تقول له حسابنى ع اللى سرقته من عمرى والا ح تعزف ندم خيبتك على خيبته ؟
وانت اللى خواف ان توافق كدبة – صدقته